بهدف رسم ابتسامة على وجوه أطفال أيتام أو أطفال محتاجين، ومد يد العون لهم، أطلقت رائدة النشاط الطلابي / زليخة الشبيب
مشروعاً تطوعياً خيرًا بعنوان
أهديك لعبتي لتشاركني فرحتي
فكرة هذا المشروع تختلف عما تقدمه اللجان الخيرية الأخرى التي عادة ما تقدم مساعدات غذائية أو ملابس أو تنفذ مشاريع إغاثية دون التركيز على خصوصية الطفل وما يدخل عليه السعادة والفرح لذا تم التفكير بهذا الجانب الإنساني وهو تقديم الهدايا للأطفال.
فكرة هذا المشروع تختلف عما تقدمه اللجان الخيرية الأخرى التي عادة ما تقدم مساعدات غذائية أو ملابس أو تنفذ مشاريع إغاثية دون التركيز على خصوصية الطفل وما يدخل عليه السعادة والفرح لذا تم التفكير بهذا الجانب الإنساني وهو تقديم الهدايا للأطفال.
ويحمل المشروع على عاتقه تنظيم حملات خيرية تزامن وقته مع بداية الفصل الدراسي الثاني ومستمر إلى نهاية السنة الدراسية و التي يشكل قدومها فرحة كبيرة بالنسبة لهم، وتتلاءم معهم بأفكارها وطبيعتها، وقد طلبت رائدة النشاط الطلابي عرض الهدية عليها قبل تغليفها للتأكد من جودتها ،
وأن تغلف بصورة أنيقة جذابة .
وكان الإقبال كبير جداً من قبل طالبات المدرسة والمتبرعات
اضغط الصورة للتعرف على مشاركات الطالبات
وأن تغلف بصورة أنيقة جذابة .
وكان الإقبال كبير جداً من قبل طالبات المدرسة والمتبرعات
اضغط الصورة للتعرف على مشاركات الطالبات
تحت إشراف القائدة التربوية
فوزية سعود الخالدي
رائدة النشاط الطلابي / زليخة الشبيب
المنسقة الإعلامية / نوال المبارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق